اجد ان انفاسي اقصر بكثير
من ان اطلق تنهيده طويله بأتجاه شخص ما..
لذا امر على ذكرياتي سريعا..
واتوقف بين تنهيده واخرى..لاالتقط انفاسي..
لااجد انني غرقت بين اروع لحظاتي..
وفي الجهه الاخرى ارى طيف ذلك الانسان..
فاتنطلق مني تنهيده طويله..
كتبت من اجلك..
وسأكتب لك طالما حييت..
وسأحدثك دائما حتى عن امور بسيطه..
عن امور اتفه ان يباح بها الحبيب او الصديق..
انظر الى عينيك وصورك..
واهمس بنفسي..
من اين لك كل هذا الهدوء وكل هذا السلام..
وكل هذا الحب..
وعندما ترحل.. تصبح الدنيا رماديه..
ويتوقف الزمن مع رحيلك.. في رأسي فقط..
ويستمر في اماكن اخرى..في خيالات لا لون لها..
فاالجأ كالعاده الى زاويتك.. الى صورك..
لاارتشف الحنين منها,,
وتعود انت مره اخرى..
لتشرق بي الحياه..
وعندها المح طيفك.. لاارك حقيقه امامي..
واراسلك واحدثك..
واطلق تنهيده طويـــــله..
لااختمها.. بكلمه..
ايها العزيز.. اينما كنت شكرا لك..
1 التعليقات:
جميلٌ آن يوجدُ حبه ,
بين آنفاسنا القصيرة ..
ليمدها , فتطالُ السماء .. السماء .
وتعودَ آمطاراً تُحيينا .. مرَّةً اُخرىْ .
آخاكِ .. حُرقَةُ ليمونْ .
إرسال تعليق